تشهد مخيمات الروهينجا في بنغلادش تزايداً ملحوظاً في عدد السكان وسط ثبات المساحة والخدمات المقدمة، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع المعيشية اليومية تزامناً مع نقص حاد في المأوى والغذاء والمياه الصالحة للشرب، وتراجع مستوى الخدمات الأساسية مثل الرعاية الصحية والتعليم.