وكالة أنباء أراكان ANA | ترجمة الوكالةاحتفلت شركة طيران ماليزية محلية بـ 50 طالبا من لاجئي الروهنغيا في العاصمة الماليزية كوالالمبور دعما لهم ومحاولة لفت أنظار المجتمع إلى دعمهم .
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “اير آسيا ” بنيامين إسماعيل إن هذه الزيارة هي الأولى وهي أيضا خطوة أولى من المساعدة والتعاون وسيتم دراسة مختلف أشكال المساعدة التي يمكن أن تقدم إلى أطفال الروهنغيا لتعليمهم.
وأضاف إسماعيل :” هذا شكل من أشكال دعمنا للاجئين الروهنغيا ككل”.
وأعرب إسماعيل عن سروره وسعادته بهذه المناسبة. وقال :” رؤية الابتسامات على وجوه الأطفال واللعب وتناول الطعام معهم أمر جميل “.
وأشار إسماعيل إلى أن الشركة تحاول تمويل البرامج التي لا تحصل على الكثير من الدعم وتأمل في أن يقوم مزيد من الناس بدعمهم.
وشارك منسوبو الشركة الألعاب مع الأطفال الصغار وأدوا الرقصات معهم وتناولوا طعام الغداء أيضا من المأكولات الماليزية التقليدية.
وأبدى الأطفال سرورهم بهذه الاحتفالية وقالوا إنهم تذكروا المعاناة التي عايشوها أثناء هروبهم من ميانمار ووصولهم إلى ماليزيا .
وتقدم المدرسة التي تديرها وزارة التعليم العالي منذ عام 2009، التعليم التمهيدي والتعليم الابتدائي لنحو 60 طفلا من الروهنغيا تتراوح أعمارهم بين ثلاث سنوات و 14 سنة.
وقد أعلنت الشركة أنها تخطط لزيارة المدارس الأخرى الروهنغية في جميع أنحاء البلاد لدراسة الاحتياجات أو المساعدة التي يمكن أن تعطى.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة “اير آسيا ” بنيامين إسماعيل إن هذه الزيارة هي الأولى وهي أيضا خطوة أولى من المساعدة والتعاون وسيتم دراسة مختلف أشكال المساعدة التي يمكن أن تقدم إلى أطفال الروهنغيا لتعليمهم.
وأضاف إسماعيل :” هذا شكل من أشكال دعمنا للاجئين الروهنغيا ككل”.
وأعرب إسماعيل عن سروره وسعادته بهذه المناسبة. وقال :” رؤية الابتسامات على وجوه الأطفال واللعب وتناول الطعام معهم أمر جميل “.
وأشار إسماعيل إلى أن الشركة تحاول تمويل البرامج التي لا تحصل على الكثير من الدعم وتأمل في أن يقوم مزيد من الناس بدعمهم.
وشارك منسوبو الشركة الألعاب مع الأطفال الصغار وأدوا الرقصات معهم وتناولوا طعام الغداء أيضا من المأكولات الماليزية التقليدية.
وأبدى الأطفال سرورهم بهذه الاحتفالية وقالوا إنهم تذكروا المعاناة التي عايشوها أثناء هروبهم من ميانمار ووصولهم إلى ماليزيا .
وتقدم المدرسة التي تديرها وزارة التعليم العالي منذ عام 2009، التعليم التمهيدي والتعليم الابتدائي لنحو 60 طفلا من الروهنغيا تتراوح أعمارهم بين ثلاث سنوات و 14 سنة.
وقد أعلنت الشركة أنها تخطط لزيارة المدارس الأخرى الروهنغية في جميع أنحاء البلاد لدراسة الاحتياجات أو المساعدة التي يمكن أن تعطى.
